بسم الله الرحمن الرحيم
طالب عدد من قادة الأقلية المسلمة في ألمانيا بمنح المحجبات الحرية في الاحتفاظ بزيهن الخاص، مثلما تُمنح لغيرهن حرية خلع الحجاب في ظل مجتمع تحكمه القيم العلمانية التي تنادي باحترام الحريات الشخصية.
جاء ذلك على خلفية تكريم اتحاد المدن اللوثرية في ألمانيا لسيدة مسلمة خلعت حجابها بمنحها جائزة تسمى "الكلمة الجريئة"، بدعوى أنها أسهمت في خلق نموذج يحتذى للمرأة المسلمة.
أمل تتسلم الجائزة
وكانت إدارة اتحاد المدن اللوثرية بألمانيا منحت للمرة الأولى جائزتها هذا العام لشخصية مسلمة هي الألمانية من أصل تركي "أمل عابدين -ألجان" بعد أن قررت خلع حجابها في عام 2005، وأهدته لبيت التاريخ في برلين.
وتسلمت ألجان (46 عامًا) الجائزة التي تبلغ قيمتها 10 آلاف يورو، في احتفال خاص أقيم في مدينة سبايرر يوم 21 إبريل.
ويمنح الاتحاد الذي تأسس عام 1993 ويضم 14 مدينة، جائزته مرة كل سنتين للذين يسهمون بالكلمة والفعل في المجتمع، ويكون هذا العمل رغم أهدافه الإصلاحية محل معارضات وانتقادات.
ومن أشهر من حصل على هذه الجائزة عالم اللاهوت السويسري هانز كونج، المعروف بآرائه التي تثير جدلاً مع الكرسي البابوي ورؤساء الكنائس الأوروبية.
لا حول ولا قوة إلا باللــــــــــه
طالب عدد من قادة الأقلية المسلمة في ألمانيا بمنح المحجبات الحرية في الاحتفاظ بزيهن الخاص، مثلما تُمنح لغيرهن حرية خلع الحجاب في ظل مجتمع تحكمه القيم العلمانية التي تنادي باحترام الحريات الشخصية.
جاء ذلك على خلفية تكريم اتحاد المدن اللوثرية في ألمانيا لسيدة مسلمة خلعت حجابها بمنحها جائزة تسمى "الكلمة الجريئة"، بدعوى أنها أسهمت في خلق نموذج يحتذى للمرأة المسلمة.
أمل تتسلم الجائزة
وكانت إدارة اتحاد المدن اللوثرية بألمانيا منحت للمرة الأولى جائزتها هذا العام لشخصية مسلمة هي الألمانية من أصل تركي "أمل عابدين -ألجان" بعد أن قررت خلع حجابها في عام 2005، وأهدته لبيت التاريخ في برلين.
وتسلمت ألجان (46 عامًا) الجائزة التي تبلغ قيمتها 10 آلاف يورو، في احتفال خاص أقيم في مدينة سبايرر يوم 21 إبريل.
ويمنح الاتحاد الذي تأسس عام 1993 ويضم 14 مدينة، جائزته مرة كل سنتين للذين يسهمون بالكلمة والفعل في المجتمع، ويكون هذا العمل رغم أهدافه الإصلاحية محل معارضات وانتقادات.
ومن أشهر من حصل على هذه الجائزة عالم اللاهوت السويسري هانز كونج، المعروف بآرائه التي تثير جدلاً مع الكرسي البابوي ورؤساء الكنائس الأوروبية.
لا حول ولا قوة إلا باللــــــــــه