فوائد الذكر
للذكر فوائد كثيرة نحو المائة ، كما يقول الإمام إبن القيم رحمه الله تعالى ،وقد ذكر منها أكثر من سبعين فائدة ، منه على سبيل المثال لا الحصر :
أن الذكر يطرد الشيطان ، ويرضى الرحمن ، ويزيل الهم والغم عن القلب ، ويجلب للقلب الفرح والسرور والبسط ، ويقوى القلب والبدن ، وينور الوجه والقلب ، ويجلب الرزق ، ويكسو المهابة والحلاوة والنضرة ، ويورث محبة الله للعبد ، ويورث محبة الله للعبد ، ويورث محبة العبد للرب ، ويورث قرب الذاكر من ربه والرجوع إليه ، ويجلب مراقبة الذاكر لربه ، ويفتح الله به باباً من أبواب المعرفة على الذاكر ، ويورث الهيبة لله عز وجل ، ويورث ذكر الله للذاكر ، ويورث حياة القلب ، ويقوى القلب والروح ، ويورث جلاء القلب من صدئه ، ويحط الخطايا ويذهبها ، ويزيل الوحشة بين العبد وربه إذا تعرف العبد إلى الله فى الرخاء عرفه فى الشدة ، والذكر مناجاة من عذاب الله ، ويسبب نزول السكينة وغشيان الرحمة ، وللذكر سببا لإنشغال اللسان عن الغيبة والنميمة والكلام الباطل ، ومجالس الذكر مجالس الملائكة ، ويؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة ، والذكر مع البكاء فى الخلوة سبب لإظلال العبد فى ظل الله يوم لا ظل إلا ظله ، ويعطى الله الذاكر أفضل ما يعطى السائلين ، والذكر أيسر العبادات وهو من أفضلها .
وهو غراس الجنة ، والعطاء والفضل الذى رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال ،ودوام الذكر يجلب الأمان من نسيان الله لعبده الذاكر ، والذكر يسير على من يسره ، والذكر يجمع المتفرق ويفرق على الذاكر ما اجتمع عليه من الهموم والذنوب ،وهو نور للذاكر فى الدنيا والآخرة ، وفى القلب خلة وفاقة لا يسدها إلا ذكر الله ، والذكر ينبه القلب من نومه ، والذاكر لربه قريب من الله تعالى ، والذكر يعتق عتق الرقاب ونفقة الأموال والجهاد فى سبيل الله تعالى ، وأكرم العباد من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله ، وفى القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله ، والذكر شفاء للقلب وعلاجه ، وما جلبت النعمة ودفعت النقمة بمثل ذكر الله تعالى ، والذكر سبب لصلاة الله وملائكته على الذاكر ، ومجالس الذكر روض من رياض الجنة فى الدنيا ، وذكر الله دليل على طاعته ، وذكر الله ييسر الصعب وييس العسير ويخفف المشاق ،ويذهب عن القلب المخاوف ويجلب الثقة بالله تعالى وحسن الظن به ، ويعطى الذاكر قوة ينفعل بها فى العمل مع الذكر ملا يطيق فعله بدونه ، والذاكر أسبق الناس ( سبق المفردون ) والذكر سد منيع يحول بين العبد وجهنم ، والملائكة تستغفر للذاكر ، وكثرة الذكر أمان من النفاق ، والذكر حصن حصين من شرور وآفات الدنيا والاخرة .
للذكر فوائد كثيرة نحو المائة ، كما يقول الإمام إبن القيم رحمه الله تعالى ،وقد ذكر منها أكثر من سبعين فائدة ، منه على سبيل المثال لا الحصر :
أن الذكر يطرد الشيطان ، ويرضى الرحمن ، ويزيل الهم والغم عن القلب ، ويجلب للقلب الفرح والسرور والبسط ، ويقوى القلب والبدن ، وينور الوجه والقلب ، ويجلب الرزق ، ويكسو المهابة والحلاوة والنضرة ، ويورث محبة الله للعبد ، ويورث محبة الله للعبد ، ويورث محبة العبد للرب ، ويورث قرب الذاكر من ربه والرجوع إليه ، ويجلب مراقبة الذاكر لربه ، ويفتح الله به باباً من أبواب المعرفة على الذاكر ، ويورث الهيبة لله عز وجل ، ويورث ذكر الله للذاكر ، ويورث حياة القلب ، ويقوى القلب والروح ، ويورث جلاء القلب من صدئه ، ويحط الخطايا ويذهبها ، ويزيل الوحشة بين العبد وربه إذا تعرف العبد إلى الله فى الرخاء عرفه فى الشدة ، والذكر مناجاة من عذاب الله ، ويسبب نزول السكينة وغشيان الرحمة ، وللذكر سببا لإنشغال اللسان عن الغيبة والنميمة والكلام الباطل ، ومجالس الذكر مجالس الملائكة ، ويؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة ، والذكر مع البكاء فى الخلوة سبب لإظلال العبد فى ظل الله يوم لا ظل إلا ظله ، ويعطى الله الذاكر أفضل ما يعطى السائلين ، والذكر أيسر العبادات وهو من أفضلها .
وهو غراس الجنة ، والعطاء والفضل الذى رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال ،ودوام الذكر يجلب الأمان من نسيان الله لعبده الذاكر ، والذكر يسير على من يسره ، والذكر يجمع المتفرق ويفرق على الذاكر ما اجتمع عليه من الهموم والذنوب ،وهو نور للذاكر فى الدنيا والآخرة ، وفى القلب خلة وفاقة لا يسدها إلا ذكر الله ، والذكر ينبه القلب من نومه ، والذاكر لربه قريب من الله تعالى ، والذكر يعتق عتق الرقاب ونفقة الأموال والجهاد فى سبيل الله تعالى ، وأكرم العباد من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله ، وفى القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله ، والذكر شفاء للقلب وعلاجه ، وما جلبت النعمة ودفعت النقمة بمثل ذكر الله تعالى ، والذكر سبب لصلاة الله وملائكته على الذاكر ، ومجالس الذكر روض من رياض الجنة فى الدنيا ، وذكر الله دليل على طاعته ، وذكر الله ييسر الصعب وييس العسير ويخفف المشاق ،ويذهب عن القلب المخاوف ويجلب الثقة بالله تعالى وحسن الظن به ، ويعطى الذاكر قوة ينفعل بها فى العمل مع الذكر ملا يطيق فعله بدونه ، والذاكر أسبق الناس ( سبق المفردون ) والذكر سد منيع يحول بين العبد وجهنم ، والملائكة تستغفر للذاكر ، وكثرة الذكر أمان من النفاق ، والذكر حصن حصين من شرور وآفات الدنيا والاخرة .