سألت قلبي عن حالي علّني أجد الجواب ،وجدته حائرا لا يعلم حتى المكان ، و قال إني تائه بين الزمان بلا أمان ،
لا أقوى على بوحٍ و اتعبتني كثرة الأحمال ، فهدني الانتظار و مابه من الأشواق ،
علمت حينها أين الجواب !
هو غيبٌ لا علم لي به و لا لغيري و لا لأحد مهما كان
دفينٌ بين أضلاعي ،وسط أفكاري ، بين الكلام
لا أقوى على بوحٍ و اتعبتني كثرة الأحمال ، فهدني الانتظار و مابه من الأشواق ،
علمت حينها أين الجواب !
هو غيبٌ لا علم لي به و لا لغيري و لا لأحد مهما كان
دفينٌ بين أضلاعي ،وسط أفكاري ، بين الكلام