تعتبر المرحلة الابتدائية أولى المراحـل التعليمية التي تتوقف عليها عملية النمو المتكامل للطفل ، وإعداده كمواطن صالح ، وتنمية القدرة العقلية والهجائية واللغوية له ليصبح فرداً يستطيع الاعتماد على نفسه في المجتمع .
مشكلة الدراسة :
تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤلات الآتية :
1- ما أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات على مهارات الهجاء (القرائية – الكتابية) .
2- ما أثـر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهـارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم على بعض المتغيرات مثل (الدافع للإنجاز – مفهوم التحصيل الدراسي).
أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلى :
1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي .
2- تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء .
3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية :
أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
أهمية الدراسة :
تبدو أهمية الدراسة في عرضها للنقاط التالية :
1- ندرة الدراسات السابقة والبحوث العربية المتناولة لموضوع صعوبات تعلم الهجاء عامة وفي المرحلة الابتدائية خاصة – على حد علم الباحث - .
2- تبدو أهمية الدراسة الحالية كذلك في وضعها لاختبار تشخيص لصعوبات الهجاء لدى الأطفال ، وهو ما يندر كذلك وجوده في الدراسات في حد علم الباحث .
3- تبدو أهمية الدراسة في وضعها لبرنامج لتنمية مهارات الهجاء لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء " القرائية – الكتابية " .
4- تبدو أهمية الدراسة في وضعها لبرنامج لتنمية مهارات الهجاء لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء مما انعكس بدوره في تحسين ثلاث جوانب مهمة لدى الأطفال وهم :
• تحسين الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
• تحسين مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
• تحسين التحصيل الدراسي " اللغة العربية – الدراسات الاجتماعية – العلوم " لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
5- وقد تكون هذه الدراسة بداية لدراسات عديدة في مجال صعوبات الهجاء بوصفه الطريق إليهم للنمو القرائى والكتابي وبصفة خاصة في بداية مرحلة التعليم الأساسي.
مصطلحات الدراسة :
البرنامج المتكامل :
هو استخدام أفضل التدريبات التعليمية المبنية على مبادئ تدريسية صحيحة والتي لا تقل أهميتها في التدريس باستخدام الكمبيوتر عن أهميتها في التدريس باستخدام المناهج والأساليب التربوية المختلفة .
الهجــاء :
هو صياغة أو تكوينات أو تراكيب الكلمات من خلال الترتيب التقليدي للحروف ، ويوجد ثمان وعشرون حرفًا في اللغة العربية وست وعشرون حرفًا في اللغة الإنجليزية بالإضافة إلى ما يزيد عن أربعين فونيمية " صوت منطوق " .
(فتحي مصطفي الزيات ، 1998 ، 405)
مفهوم الذات :
هو فكرة الفرد عن نفسه أي الصورة التي يكونها عن نفسه من حيث ما يتسم به من صفات وقدرات جسمية وعقلية وانفعالية بالإضافة إلى القيم والمعايير الاجتماعية التي ينتمي إليها .
(أحمد عزت راجح ، 1985 ، 130)
الدافع للإنجاز :
هو الرغبة في الأداء الجيد وتحقيق النجاح ، وهو هدف ذاتي ينشط ويوجه السلوك وتعتبر من المكونات الهامة للنجاح لمدارس الأطفال .
(فاروق عبد الفتاح موسى ، 1991 ، 5)
التحصيل الدراسي :
هو اكتساب المعارف والمهارات المدرسية بطريقة عامة .
(حامد عبد القادر ، 1975 ، 318)
صعوبات التعلم :
هي شذوذ في عملية الاتصال ، كما أنها عبارة عن اضطرابات في التعليم تتضح في كل من المواقف التعليمية والاجتماعية والتي تشتمل واحدة أو أكثر من العمليات الضرورية الخاصة بالاستخدام المناسب للغة المنطوقة أو رموز الاتصال ومن ثم فإنها تتصف بما يلي :
• أنها لا تأتي نتيجة ضعف في الرؤيا في المقام الأول أو ضعف في السمع أو الإعاقة الجسدية أو التأخر العقلي أو الاضطراب العاطفي الأول ، أو الفروق الثقافية.
• ينتج عنها تباين واختلاف واضح بين التحصيل الأكاديمي والقدرة العقلية ، مع عيوب تظهر في واحد أو أكثر مما يلي : الاستقبال اللغوي، الاستماع، القراءة، التعبير اللغوي " التحدث ، التهجئة ، الكتابة ، الحسابات الرياضية " .
• ربما ترتبط بواحدة أو أكثر من الحالات التي يتم تشخيصها على أنها إعاقة إدراكية ، إصابة المخ ، الخلل الوظيفي البسيط ، صعوبة القراءة ، الحبسة الكلامية.
(نصرة عبد المجيد جلجل ، 2002 ، 89)
المــخ :
هو بناء عصبي " المادة الرماية والمادة البيضاء " راقي مدهش يوجد داخل علبة عظمية تحميه هي الجمجمة ، ومن الناحية النفسية فهو عضو حضاري ثقافي وهو عضو النشاط النفسي وهو الذي طبقاً لنوع ومقدار ومستوى تنظيم المعلومات التي يتعرض لها المخ من خلال التعلم ، تتباين مخرجات التعلم التي تتمثل في :
• وظائف المخ المعرفية .
• وظائف المخ الانفعالية .
• وظائف المخ السيكوحركية .
• الوظائف الاجتماعية .
(عبد الوهاب محمد كامل ، 1995 ، 19)
فروض الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدافع للإنجاز في القيـاس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الدافع للإنجاز بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مفهوم الذات في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي ".
6- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجـات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مفهوم الذات بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في التحصيل الدراسي لمواد (اللغة العربية – العلوم – الدراسات الاجتماعية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التحصيل الدراسي لمواد (اللغة العربية – العلوم – الدراسات) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
حدود الدراسة :
عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .
أدوات الدراسة :
وقد استخدمت الدراسة الأدوات الآتية :
1- اختبار مهارات الهجاء .
2- اختبار القدرة العقلية العامة .
3- مقياس تقدير سلوك الطفل .
4- استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .
5- اختبار المسح النيورولوجي السريع .
6- قائمة تقدير التوافق .
7- مقياس مفهوم الذات .
8- اختبار دافعية الإنجاز .
9- برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .
منهج الدراسة :
استخدمت الدراسة المنهج التجريبي .
الأساليب الإحصائية :
• المتوسطات والانحرافات المعيارية .
• تحليل التباين الأحادي .
• اختبار (ت) .
نتائج الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية
مشكلة الدراسة :
تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤلات الآتية :
1- ما أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات على مهارات الهجاء (القرائية – الكتابية) .
2- ما أثـر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهـارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم على بعض المتغيرات مثل (الدافع للإنجاز – مفهوم التحصيل الدراسي).
أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلى :
1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي .
2- تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء .
3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية :
أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
أهمية الدراسة :
تبدو أهمية الدراسة في عرضها للنقاط التالية :
1- ندرة الدراسات السابقة والبحوث العربية المتناولة لموضوع صعوبات تعلم الهجاء عامة وفي المرحلة الابتدائية خاصة – على حد علم الباحث - .
2- تبدو أهمية الدراسة الحالية كذلك في وضعها لاختبار تشخيص لصعوبات الهجاء لدى الأطفال ، وهو ما يندر كذلك وجوده في الدراسات في حد علم الباحث .
3- تبدو أهمية الدراسة في وضعها لبرنامج لتنمية مهارات الهجاء لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء " القرائية – الكتابية " .
4- تبدو أهمية الدراسة في وضعها لبرنامج لتنمية مهارات الهجاء لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء مما انعكس بدوره في تحسين ثلاث جوانب مهمة لدى الأطفال وهم :
• تحسين الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
• تحسين مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
• تحسين التحصيل الدراسي " اللغة العربية – الدراسات الاجتماعية – العلوم " لدى الأطفال ذوى صعوبات التعلم في الهجاء .
5- وقد تكون هذه الدراسة بداية لدراسات عديدة في مجال صعوبات الهجاء بوصفه الطريق إليهم للنمو القرائى والكتابي وبصفة خاصة في بداية مرحلة التعليم الأساسي.
مصطلحات الدراسة :
البرنامج المتكامل :
هو استخدام أفضل التدريبات التعليمية المبنية على مبادئ تدريسية صحيحة والتي لا تقل أهميتها في التدريس باستخدام الكمبيوتر عن أهميتها في التدريس باستخدام المناهج والأساليب التربوية المختلفة .
الهجــاء :
هو صياغة أو تكوينات أو تراكيب الكلمات من خلال الترتيب التقليدي للحروف ، ويوجد ثمان وعشرون حرفًا في اللغة العربية وست وعشرون حرفًا في اللغة الإنجليزية بالإضافة إلى ما يزيد عن أربعين فونيمية " صوت منطوق " .
(فتحي مصطفي الزيات ، 1998 ، 405)
مفهوم الذات :
هو فكرة الفرد عن نفسه أي الصورة التي يكونها عن نفسه من حيث ما يتسم به من صفات وقدرات جسمية وعقلية وانفعالية بالإضافة إلى القيم والمعايير الاجتماعية التي ينتمي إليها .
(أحمد عزت راجح ، 1985 ، 130)
الدافع للإنجاز :
هو الرغبة في الأداء الجيد وتحقيق النجاح ، وهو هدف ذاتي ينشط ويوجه السلوك وتعتبر من المكونات الهامة للنجاح لمدارس الأطفال .
(فاروق عبد الفتاح موسى ، 1991 ، 5)
التحصيل الدراسي :
هو اكتساب المعارف والمهارات المدرسية بطريقة عامة .
(حامد عبد القادر ، 1975 ، 318)
صعوبات التعلم :
هي شذوذ في عملية الاتصال ، كما أنها عبارة عن اضطرابات في التعليم تتضح في كل من المواقف التعليمية والاجتماعية والتي تشتمل واحدة أو أكثر من العمليات الضرورية الخاصة بالاستخدام المناسب للغة المنطوقة أو رموز الاتصال ومن ثم فإنها تتصف بما يلي :
• أنها لا تأتي نتيجة ضعف في الرؤيا في المقام الأول أو ضعف في السمع أو الإعاقة الجسدية أو التأخر العقلي أو الاضطراب العاطفي الأول ، أو الفروق الثقافية.
• ينتج عنها تباين واختلاف واضح بين التحصيل الأكاديمي والقدرة العقلية ، مع عيوب تظهر في واحد أو أكثر مما يلي : الاستقبال اللغوي، الاستماع، القراءة، التعبير اللغوي " التحدث ، التهجئة ، الكتابة ، الحسابات الرياضية " .
• ربما ترتبط بواحدة أو أكثر من الحالات التي يتم تشخيصها على أنها إعاقة إدراكية ، إصابة المخ ، الخلل الوظيفي البسيط ، صعوبة القراءة ، الحبسة الكلامية.
(نصرة عبد المجيد جلجل ، 2002 ، 89)
المــخ :
هو بناء عصبي " المادة الرماية والمادة البيضاء " راقي مدهش يوجد داخل علبة عظمية تحميه هي الجمجمة ، ومن الناحية النفسية فهو عضو حضاري ثقافي وهو عضو النشاط النفسي وهو الذي طبقاً لنوع ومقدار ومستوى تنظيم المعلومات التي يتعرض لها المخ من خلال التعلم ، تتباين مخرجات التعلم التي تتمثل في :
• وظائف المخ المعرفية .
• وظائف المخ الانفعالية .
• وظائف المخ السيكوحركية .
• الوظائف الاجتماعية .
(عبد الوهاب محمد كامل ، 1995 ، 19)
فروض الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في الدافع للإنجاز في القيـاس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في الدافع للإنجاز بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مفهوم الذات في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي ".
6- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجـات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مفهوم الذات بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في التحصيل الدراسي لمواد (اللغة العربية – العلوم – الدراسات الاجتماعية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي " .
8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التحصيل الدراسي لمواد (اللغة العربية – العلوم – الدراسات) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية " .
حدود الدراسة :
عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .
أدوات الدراسة :
وقد استخدمت الدراسة الأدوات الآتية :
1- اختبار مهارات الهجاء .
2- اختبار القدرة العقلية العامة .
3- مقياس تقدير سلوك الطفل .
4- استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .
5- اختبار المسح النيورولوجي السريع .
6- قائمة تقدير التوافق .
7- مقياس مفهوم الذات .
8- اختبار دافعية الإنجاز .
9- برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .
منهج الدراسة :
استخدمت الدراسة المنهج التجريبي .
الأساليب الإحصائية :
• المتوسطات والانحرافات المعيارية .
• تحليل التباين الأحادي .
• اختبار (ت) .
نتائج الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية