بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوتي اقدم لكم هذه القصه الواقعيه التي حصلت لامرءه في تركيا
كانت عراقيه عندما صار الحرب تركو البلاد وكانت حامل في الاشهر الاخيره
اولا عندما كان الجنين سبع اشهر وهو في احشاء والدته هاجرو عبر الجبال والبوادي عبر تركيا كان لديها طفل اخر عمره سنتان ونصف
كان الجبال صهيل عالي ومتزلج جدا ارادت الامرءه ان تحمل ولدها خوفا عليه ما اعطته لاحد ان يحمله وهي حامل في نصف الطريق تزحلقت الامرءه وهي تحضن ولدها وحملها ونزلت امتار تحت واستمر الصهيل ان ياخذها وما كانت على نقول الام المؤمنه والمتدينه ان صرخت بصوت عالي والجو مضلم يالله انقذنا وما ان شاء الله سبحانه وتعالى ان يصطدم قدما الام بصخره كبيره جدا كانت في نهايه الحافه للجبل
اعزائي ان لم تكن تلك الصخره لسقطت الام واطفالها وصارو هشيم وسبحان الله لم انما زوجها عندما راى زوجته تتزحلق وتوشك على السقوط تحت بداء يركض ويصيح زوجتي انقذوها وانه سقط وانكسر رجله وسبحان الله الباقين سلمو باذن الخالق
وفي المره الثانيه عندما وصلو الى تركيا بداءت المرءة بالام الانجاب في نصف الليل
وودوها الى المستشفى انهم كانو في الشرطه بعد تسليم انفسهم للقرقول
وهناك كانت فتاة تركيه ممرضه قالت لها لمذا صحيتيني من النوم انكي ما تولدين الان ارجعي الى مكانك وتعالي غدا
وقالت المرءة المؤمنه عندي الام كل خمس دقائق يعني الولاده قريبه جدا
ودخلت الممرضه الترركيه ونامت وتركت المسكينه لوحدها
وزاد الام بها وهي الوحيده في المستشفى الكل كانو نائمون وبكت وكانت لم تعرف اللغه التركيه فقط اللغه العربيه والانكليزي
وزاد بها الام وزاد فحست في الام فضيعه فبكت وراحت الا النافذه وهي كانت في الطابق السابع لان قسم الولاده كانت هناك ورفعت وجهها الى السماء وقالت ربي اتراني اني لوحدي ولم اجد احدا يساعدني وانا على وشك الولاده
وحين اكملت جملتها كانت الساعه 5 فجرا واذن المؤذن وسمعت الاذان ودعت اكثر وحست بان ريح شديد دار حولها وحست انها تشعر ببرد والمؤذن يستمر بالاذان وما ان جائت فكره ان تجلس المسكينه وشاهدت انها وضعت طفلها على يدها هيه وليس من مغيث الا الله مع ان هذه المرءة تولد بالقيصريه وعندما ولد المولود ماشاء الله لا حول ولا قوه الا بالله كان ولدا ومن ثم ركض الجميع لمساعدتها بعد الولاده
ودارت الايام مرض ذلك الطفل وغيرو له دمه وفي يوم نزلت الكريات الحمر وتعرفون كريات الحمر في الدم يموت كل ما ينضجون ويتكون خلايا جدد والطبيب في المستشفى قال ما نقدر نوقف الي يصير له كرياته الحمراء تموت قبل ان تنتج كريات جدد روحي ودي ابنكي للبيت وادعي له ان كنتي مؤمنه
وراحت للبيت وكانت لا تنام الليل تسهر عليه وفي ليله حلمت بان رجل طويل القامه جميل الوجه في حدود 37 سنه قال لها ان ابنكي سيشفى باذن الله اطعميه بالقوه
والله الشافي
وفتحت عينيها ورات ان ابنها نائم كعادته لا ياكل ورضعته من حليبها واجبرته كل يوم على الاطعام رغم رفض الطفل للطعام والحمد لله رب العالمين ربنا اشفاه ولله الحمد
انا لي هدف من هذه القصه شباب والله ثم والله ان الله حق والمؤمن بالله ومطيع له ينجيه من كل كرب عظيم وبالله المستعان نحمده ونشكره
اتمنى ان تعجبكم القصه وهذه واقعيه اعرف اشخاصها ملاحضه ان المهربون الذين يساعدون الناس عبر الجبال استغربو لوجود تلك السخره انهم لم يشاهدوها قط من قبل واسنهم ينقلون الناس كل يوم عبر ذلك الطريق وهذه معجزه من الله لانقاذ هؤلاء ان الله رحيم ورؤف بعباده وانه يرى الناس اياته لعل الناس يعقلون امنت بالله وبرسله وبملائكه وكتبه اشكركم شباب لقراءتكم القصه
الف تحيه لكم
أميرة السلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوتي اقدم لكم هذه القصه الواقعيه التي حصلت لامرءه في تركيا
كانت عراقيه عندما صار الحرب تركو البلاد وكانت حامل في الاشهر الاخيره
اولا عندما كان الجنين سبع اشهر وهو في احشاء والدته هاجرو عبر الجبال والبوادي عبر تركيا كان لديها طفل اخر عمره سنتان ونصف
كان الجبال صهيل عالي ومتزلج جدا ارادت الامرءه ان تحمل ولدها خوفا عليه ما اعطته لاحد ان يحمله وهي حامل في نصف الطريق تزحلقت الامرءه وهي تحضن ولدها وحملها ونزلت امتار تحت واستمر الصهيل ان ياخذها وما كانت على نقول الام المؤمنه والمتدينه ان صرخت بصوت عالي والجو مضلم يالله انقذنا وما ان شاء الله سبحانه وتعالى ان يصطدم قدما الام بصخره كبيره جدا كانت في نهايه الحافه للجبل
اعزائي ان لم تكن تلك الصخره لسقطت الام واطفالها وصارو هشيم وسبحان الله لم انما زوجها عندما راى زوجته تتزحلق وتوشك على السقوط تحت بداء يركض ويصيح زوجتي انقذوها وانه سقط وانكسر رجله وسبحان الله الباقين سلمو باذن الخالق
وفي المره الثانيه عندما وصلو الى تركيا بداءت المرءة بالام الانجاب في نصف الليل
وودوها الى المستشفى انهم كانو في الشرطه بعد تسليم انفسهم للقرقول
وهناك كانت فتاة تركيه ممرضه قالت لها لمذا صحيتيني من النوم انكي ما تولدين الان ارجعي الى مكانك وتعالي غدا
وقالت المرءة المؤمنه عندي الام كل خمس دقائق يعني الولاده قريبه جدا
ودخلت الممرضه الترركيه ونامت وتركت المسكينه لوحدها
وزاد الام بها وهي الوحيده في المستشفى الكل كانو نائمون وبكت وكانت لم تعرف اللغه التركيه فقط اللغه العربيه والانكليزي
وزاد بها الام وزاد فحست في الام فضيعه فبكت وراحت الا النافذه وهي كانت في الطابق السابع لان قسم الولاده كانت هناك ورفعت وجهها الى السماء وقالت ربي اتراني اني لوحدي ولم اجد احدا يساعدني وانا على وشك الولاده
وحين اكملت جملتها كانت الساعه 5 فجرا واذن المؤذن وسمعت الاذان ودعت اكثر وحست بان ريح شديد دار حولها وحست انها تشعر ببرد والمؤذن يستمر بالاذان وما ان جائت فكره ان تجلس المسكينه وشاهدت انها وضعت طفلها على يدها هيه وليس من مغيث الا الله مع ان هذه المرءة تولد بالقيصريه وعندما ولد المولود ماشاء الله لا حول ولا قوه الا بالله كان ولدا ومن ثم ركض الجميع لمساعدتها بعد الولاده
ودارت الايام مرض ذلك الطفل وغيرو له دمه وفي يوم نزلت الكريات الحمر وتعرفون كريات الحمر في الدم يموت كل ما ينضجون ويتكون خلايا جدد والطبيب في المستشفى قال ما نقدر نوقف الي يصير له كرياته الحمراء تموت قبل ان تنتج كريات جدد روحي ودي ابنكي للبيت وادعي له ان كنتي مؤمنه
وراحت للبيت وكانت لا تنام الليل تسهر عليه وفي ليله حلمت بان رجل طويل القامه جميل الوجه في حدود 37 سنه قال لها ان ابنكي سيشفى باذن الله اطعميه بالقوه
والله الشافي
وفتحت عينيها ورات ان ابنها نائم كعادته لا ياكل ورضعته من حليبها واجبرته كل يوم على الاطعام رغم رفض الطفل للطعام والحمد لله رب العالمين ربنا اشفاه ولله الحمد
انا لي هدف من هذه القصه شباب والله ثم والله ان الله حق والمؤمن بالله ومطيع له ينجيه من كل كرب عظيم وبالله المستعان نحمده ونشكره
اتمنى ان تعجبكم القصه وهذه واقعيه اعرف اشخاصها ملاحضه ان المهربون الذين يساعدون الناس عبر الجبال استغربو لوجود تلك السخره انهم لم يشاهدوها قط من قبل واسنهم ينقلون الناس كل يوم عبر ذلك الطريق وهذه معجزه من الله لانقاذ هؤلاء ان الله رحيم ورؤف بعباده وانه يرى الناس اياته لعل الناس يعقلون امنت بالله وبرسله وبملائكه وكتبه اشكركم شباب لقراءتكم القصه
الف تحيه لكم
أميرة السلام
