قصتي المرضية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أمـــا بعد :-
اليوم سأكتب لكم قصة من ققص حياتي التي
عشتها
وقد حصلت قبل عدة سنوات وإلى الأن تدور أحداثها
وستكون على عدة مراحل
وسنتكلم بالغة العامة
----------------------------------------
المرحلة الأولى :-
كان عمري 14 سنة كنت أدرس في صف ثاني متوسط
كنت إنسان عادي
عايش بحياتي مثل أي واحد اليوم مافيني ولا شي
ولافكرت يوم من الأيام أني راح أمرض أو أني أترقد في المسشتفى .
------------------------------------------
المرحلة الثانية :-
قبل دخولي المستشفى :
قبل ما أدخل المسشفى بكم يوم كنت أحس بدوخه دايم تجيني وأحس بتعب وإرهاق
حتى قبلها بيوم كنت دايخ واحس بأشياء براسي غريبة حتى التفكير ماقمت أفكر زين
أحس أن النوم أريح شي لي
بكره يوم الأحد الموافق 4 / 8 / 1418 هـ
قمت الصبح للمدرسة زي العادة جلست مع أخواني والوالده عند الفطور
وكانوا أخواني يتشكون زي العادة
أما أنا كنت سااااااكت وماسك راسي ولا أفطرت ولاشي ولا أدري وش فيني أحس أن عيوني تروح يسار على فوق ولا فهمت شي منها
أحس أني تعبان ودايخ
المهم
واحد من أخواني
كان يقول
سني يؤلمني >>>> أخس يا سيباويه
والثاني يقول بطني
عاد أنا قلت السن والله أكثر وجع من راسي بس الحمد لله
وأنا أحس بدوخه ولاكن ماخفي كان أعظم ماكنت أدري أن راسي فيه بلاوي
المهم
رحنا المدرسه وكان الي يودينا أخوي الكبير ماجد
لا وبعد من زين الحظ كان معي في نفس الفصل
المهم
كانت الحصة الأولى En
وكان المدرس مصري
عصبي جداً وكان يشرح
وأنا كنت جالس أفكر في الي جاني أمس واليوم الصبح وأحس أني دايخ
وأحس أني تعبان ولا
اقدر أركز مع المدرس
وشوي إلا يوم قامت عيوني تروح يسار على فوق
بس المرة هذي أقوى شوي
حاولت أرجعها ماقدرت
وبعدها قام راسي يروح يسار
كان في واحد من الشباب جالس على يساري وكان يضحك علي يقول وشتبي تناظر لأني كنت جالس أطالعه
وفي نفس الوقت مستغرب مني حركات
لاحظني المدرس وقام يناديني ولا قدرت أرد عليه لأني حاولت أرجع راسي إلى مكانة الطبيعي ولا قدرت
أحس ان راسي يبي يلف يسار غصب
المهم جاني المدرس وكل الطلاب قاموا يناظروني
لأن الحالة زادت بقوة
كلمني ولا قدرت أرد عليه وقفني
ونادى ماجد أخوي ومسك أيدي وطلع برى الفصل والمدرس يقول بسرعه بسرعه
وأنا ما أدري وش السالفه وراسي معلق يسار ولا أقدر أتكلم
يعني أنشل لساني
المهم
مرينا مكتب الوكيل
وقال المستشفى المستشفى بسرعه
طلعنا برى المدرسة وحنا نركض
وكان في مدرس يلاحقنا قال تبون سياره
قال ماجد لا ماعليك
المهم ركبنا الكابرس (82) { د م و - 120 }
ودزينا للمستشفى
وحنا في الطريق {سبحان الله } رجعت المياه لمجاريها سكت الي جاني كأن مافيني شي .
--------------------------------------------------
المرحلة الثالثة :-
دخول مستشفى الملك خالد :
يوم دخلت المستشفى أتجهت لم الأسعاف راحت أنسدحت على السرير وجاني الدكتور وشكله سوداني غبي مع أحترامي لي
سأل ماجد أخوي
قال وش فيه أخوك
ماجد مايعرف وش فيني
قال للدكتور جته دووووخه وبس .
قال الدكتور طيب ليش تجيبه عندنا ليش ماوديته للمستوصف
قهرني الزول ودي أني قايم ولافه كف
المهم
وهو يكلم ماجد أخوي
بدت تجيني نفس الحالة على خفيف وانا منسدح على السرير
وشافني دكتور ثاني وعلم الدكاتره وعطوني أبره مهدئه وأرتحت بعدها .
شوي وجو أبوي وعبدالله أخوي
وتكلموا مع الدكتور وقال الدكتور لازم أشعه مقطعيه علشان نتأكد
المهم
أخذوا علي أشعة ويوم طلعت الاشعه
كان فيها شي محير الدكاتره
مايدرون وشو
هم توقعوا { ورم } أو شي ثاني
وكان فيه دكتور
أسمه { علي السلمه }
دكتور مخ وأعصاب جاي من الرياض مدري وش عنده شكله مكلف أو منتدب كم يوم
كشف علي وشاف الأشعة
وقال
لازم يحول الرياض عندنا في مستشفى الشميسي
تشاوروا أبوي وعبدالله أخوي في عملية النقل وتمت الموافقة وقالوا خلاص بكره السفر
المهم
بعد ماترقدت يوم كامل في المستشفى
وأنتشر الخبر بين الأقارب
زاروني أخواني والوالده
يوم جى بكره الصبح
وصل الاسعاف
جي يودعني أبوي و أبوخالد وماجد وبعدها مشينا للرياض
كان السواق بدوي مهستر أسمعه يغني في الطريق والمرافق الي معي شكله فلبيني .
وصلنا المستشفى . . .
----------------------------------------
المرحلة الرابعة :-
مرحلة دخولي مستشفى الشميسي :
أول يوم دخلت المستشفى كان الاثنين
يوم دخلت رحت لم الأسعاف
جاني دكتور مدري وش دخله
يسألني وش فيك
المشكله أنا الأوراق قدامه ويسألني
وش فيك وش تحس فيه
آخر شي
ودوني الى الغرفة المطلوبه الي فيها سريري
ودخلت ولقيت غيري ثلاثه
وتلفزيون واحد وتلفون والغرفه غبية مع احترامي لي
المهم
أول واحد زارني فهد أخوي وبعدها خالد وبعدها أختي ونسيبي عبدالمجيد
بدت الزيارات تتكاثر من الاقارب والاهل
خالد أخوي كان يجيني كل يوم بالليل يجلس معي ساعه أقل شي
والي قاهرني فيه أن يجي ويسكت أول مايجي
يقول شلنوك طيب وبس وعليها
{ الله يجزاه خير }
المهم أختي كانت تجيني كل يومين وتجيب معها ملابس علشان أغير وفكتني من ملابس المستشفى
وخالي فهد كان يجي كل أسبوع
وكان كل ما جى قام يذكرن { بالله }
{ الله يجزاه خير }
ألي أتذكرهم زاوني فهد ولد خالتي
وخالي سعد خالي عبدالرحمن وكان معه ماجد أخوي وفهد ولد جيرانا
ومره من المرات طب علي ماجد أخوي وجلس عندي يوم
كان متهاوش مع المدرسين حتى المدير ماخلاه
جلس عندي يوم تقريباً
عاد جلست أنا تقريباً أسبوعين أسابيع في المستشفى
لأن أشعه الرنين خربانه
وكان معي في الغرفه أثنين ماتغيروا
واحد مصري جايه حادث
والثاني من محايل عسير فيه
جلطه >>>> من الدخان
المهم
بعد كذا حاولوا أخواني وعبدالمجيد أنهم ينقلوني لمستشفى ثاني
لأني جالس على الفاضي
مالقوا إلى
{ مستشفى الملك فيصل التخصصي }
يمين ويسار وآخيراً وافقوا > قصدي لقوا سرير
وبعدها رحت المستشفى مع عبدالمجيد بسيارته الفورد ووصلنا المستشفى . . .
--------------------------------------
المرحلة الخامسة :-
مرحلة دخولي التخصصي :
والله كانت شي يعني فرق بينه وبين الشميسي
فااااا أول مادخلت ودوني غرفه بلحالي انا
فرحت لأنها شي الغرفه
المهم زارني في ذاك اليوم محمد أخوي معه إبراهيم ولد عمي
{ الله يجزاهم خير }
من بكره يوم الثلاثاء نقلوني غرفة ثانية سارت الغرفة الأولى حقت ولاده ومصرفيني فيها أول ماجيت
بعدين
نقلوني للغرفة الجديدة
وكان فيها واحد بس
كان مخربها يطلع ويدخل على كيفه وبعدها صادقني من مرتين كلمني فيها بس .
جاني الكتور من بكره وقال شف عندك الربوع والخميس والجمعه ماعندك شي
فلذلك كان ودك تروح اليوم للبيت وتجي يوم الجمعه بالليل بكيفك
انا وافقت
قال بشرط لازم تجي بكرة بالليل الساعة تسع نبي تحليل دم بس
يوم جى بكره الي هو الاربعاء أخذوني عبدالله وعبدالمجيد من المستشفى ورحت لبيت أختي وجالست عندها يومين من بكرة الخميس رحت أنا وخالد أخوي للحلاق وحلقنا يوم جى بالليل خالد أخوي دق على خالي فواز لأن الدكتور قايلي لازم أجي علشان التحليل
المهم
رجعت يوم الجمعه بالليل للمستشفى
لقاني الدكتور وقالي بكره عندك إشعه
المهم
أخذت أشعه
وطلعت وشافوا الموجود الي فيها ولا عرفوه
والتحاليل مابينت شي .
كان يوم السبت ورجعت لغرفتي
وجاني فهد أخوي وسار مرافق عندي
لأن بكرة عندي شي أسمه {{ عملية }}
المهم جلست يوم جاني الدكتور بالليل وقالي من بعد الساعة 12 بالليل لاتاكل شي
قلت أبشرررر
في ذلك اليوم كان الجميع يدق علي من أبوي وأمي وأخواني وأخواتي
وغير كذا واحد من أخواني دق علي ووصاني
أن أقرى قرآن سورة البقرة
وسويت الي قالي
المهم جى اليوم الحاسم الي هو يوم الأحد يوم العملية
قمت من الساعة ( 6 ) الصبح جتني الممرضة
وقالت يالله قوووووم
قمت وتروشت ولبست لباس غرييييب
المهم
نمت على السرير وودوني الى الغرفة
{ غرفة العمليات }
كان يمشي معي فهد أخوي إليما وصلت غرفة الانتظار
وقالي أخوي لاتخاف تراه شي عادي لاتخاف
قلت ماعليك انا عندي عادي
مسوي نفسي قوي
وما كنت داري أن الدكتور قايلهم شي عني
وكان خايفين من شي وشو مدري
بس بعد العملية عرفته
إلي هو ( الدكتور قايلهم ولدكم هذا يمكن يسير له شي يمكن يفقد أحد حواسه لأن موقع العملية بين العين والأذن وهذا الي واضح من التحليل والأشعة )
وغير كذا كان يقول يمكن يجلس ولدكم بعد العملية تقريباً أربع إلى ست أيام في غيبوبه لأن نسبت نجاحها من 40 ألى 30 بالمية
لأنهم كانوا متوقعين {{ جلطة }}
المهم الوالد توكل على الله ووصى فهد أخوي يوقع الموافقه على العملية . . .
--------------------------------------------------------------------------يتبع،،،،،،،،
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أمـــا بعد :-
اليوم سأكتب لكم قصة من ققص حياتي التي
عشتها
وقد حصلت قبل عدة سنوات وإلى الأن تدور أحداثها
وستكون على عدة مراحل
وسنتكلم بالغة العامة
----------------------------------------
المرحلة الأولى :-
كان عمري 14 سنة كنت أدرس في صف ثاني متوسط
كنت إنسان عادي
عايش بحياتي مثل أي واحد اليوم مافيني ولا شي
ولافكرت يوم من الأيام أني راح أمرض أو أني أترقد في المسشتفى .
------------------------------------------
المرحلة الثانية :-
قبل دخولي المستشفى :
قبل ما أدخل المسشفى بكم يوم كنت أحس بدوخه دايم تجيني وأحس بتعب وإرهاق
حتى قبلها بيوم كنت دايخ واحس بأشياء براسي غريبة حتى التفكير ماقمت أفكر زين
أحس أن النوم أريح شي لي
بكره يوم الأحد الموافق 4 / 8 / 1418 هـ
قمت الصبح للمدرسة زي العادة جلست مع أخواني والوالده عند الفطور
وكانوا أخواني يتشكون زي العادة
أما أنا كنت سااااااكت وماسك راسي ولا أفطرت ولاشي ولا أدري وش فيني أحس أن عيوني تروح يسار على فوق ولا فهمت شي منها
أحس أني تعبان ودايخ
المهم
واحد من أخواني
كان يقول
سني يؤلمني >>>> أخس يا سيباويه
والثاني يقول بطني
عاد أنا قلت السن والله أكثر وجع من راسي بس الحمد لله
وأنا أحس بدوخه ولاكن ماخفي كان أعظم ماكنت أدري أن راسي فيه بلاوي
المهم
رحنا المدرسه وكان الي يودينا أخوي الكبير ماجد
لا وبعد من زين الحظ كان معي في نفس الفصل
المهم
كانت الحصة الأولى En
وكان المدرس مصري
عصبي جداً وكان يشرح
وأنا كنت جالس أفكر في الي جاني أمس واليوم الصبح وأحس أني دايخ
وأحس أني تعبان ولا
اقدر أركز مع المدرس
وشوي إلا يوم قامت عيوني تروح يسار على فوق
بس المرة هذي أقوى شوي
حاولت أرجعها ماقدرت
وبعدها قام راسي يروح يسار
كان في واحد من الشباب جالس على يساري وكان يضحك علي يقول وشتبي تناظر لأني كنت جالس أطالعه
وفي نفس الوقت مستغرب مني حركات
لاحظني المدرس وقام يناديني ولا قدرت أرد عليه لأني حاولت أرجع راسي إلى مكانة الطبيعي ولا قدرت
أحس ان راسي يبي يلف يسار غصب
المهم جاني المدرس وكل الطلاب قاموا يناظروني
لأن الحالة زادت بقوة
كلمني ولا قدرت أرد عليه وقفني
ونادى ماجد أخوي ومسك أيدي وطلع برى الفصل والمدرس يقول بسرعه بسرعه
وأنا ما أدري وش السالفه وراسي معلق يسار ولا أقدر أتكلم
يعني أنشل لساني
المهم
مرينا مكتب الوكيل
وقال المستشفى المستشفى بسرعه
طلعنا برى المدرسة وحنا نركض
وكان في مدرس يلاحقنا قال تبون سياره
قال ماجد لا ماعليك
المهم ركبنا الكابرس (82) { د م و - 120 }
ودزينا للمستشفى
وحنا في الطريق {سبحان الله } رجعت المياه لمجاريها سكت الي جاني كأن مافيني شي .
--------------------------------------------------
المرحلة الثالثة :-
دخول مستشفى الملك خالد :
يوم دخلت المستشفى أتجهت لم الأسعاف راحت أنسدحت على السرير وجاني الدكتور وشكله سوداني غبي مع أحترامي لي
سأل ماجد أخوي
قال وش فيه أخوك
ماجد مايعرف وش فيني
قال للدكتور جته دووووخه وبس .
قال الدكتور طيب ليش تجيبه عندنا ليش ماوديته للمستوصف
قهرني الزول ودي أني قايم ولافه كف
المهم
وهو يكلم ماجد أخوي
بدت تجيني نفس الحالة على خفيف وانا منسدح على السرير
وشافني دكتور ثاني وعلم الدكاتره وعطوني أبره مهدئه وأرتحت بعدها .
شوي وجو أبوي وعبدالله أخوي
وتكلموا مع الدكتور وقال الدكتور لازم أشعه مقطعيه علشان نتأكد
المهم
أخذوا علي أشعة ويوم طلعت الاشعه
كان فيها شي محير الدكاتره
مايدرون وشو
هم توقعوا { ورم } أو شي ثاني
وكان فيه دكتور
أسمه { علي السلمه }
دكتور مخ وأعصاب جاي من الرياض مدري وش عنده شكله مكلف أو منتدب كم يوم
كشف علي وشاف الأشعة
وقال
لازم يحول الرياض عندنا في مستشفى الشميسي
تشاوروا أبوي وعبدالله أخوي في عملية النقل وتمت الموافقة وقالوا خلاص بكره السفر
المهم
بعد ماترقدت يوم كامل في المستشفى
وأنتشر الخبر بين الأقارب
زاروني أخواني والوالده
يوم جى بكره الصبح
وصل الاسعاف
جي يودعني أبوي و أبوخالد وماجد وبعدها مشينا للرياض
كان السواق بدوي مهستر أسمعه يغني في الطريق والمرافق الي معي شكله فلبيني .
وصلنا المستشفى . . .
----------------------------------------
المرحلة الرابعة :-
مرحلة دخولي مستشفى الشميسي :
أول يوم دخلت المستشفى كان الاثنين
يوم دخلت رحت لم الأسعاف
جاني دكتور مدري وش دخله
يسألني وش فيك
المشكله أنا الأوراق قدامه ويسألني
وش فيك وش تحس فيه
آخر شي
ودوني الى الغرفة المطلوبه الي فيها سريري
ودخلت ولقيت غيري ثلاثه
وتلفزيون واحد وتلفون والغرفه غبية مع احترامي لي
المهم
أول واحد زارني فهد أخوي وبعدها خالد وبعدها أختي ونسيبي عبدالمجيد
بدت الزيارات تتكاثر من الاقارب والاهل
خالد أخوي كان يجيني كل يوم بالليل يجلس معي ساعه أقل شي
والي قاهرني فيه أن يجي ويسكت أول مايجي
يقول شلنوك طيب وبس وعليها
{ الله يجزاه خير }
المهم أختي كانت تجيني كل يومين وتجيب معها ملابس علشان أغير وفكتني من ملابس المستشفى
وخالي فهد كان يجي كل أسبوع
وكان كل ما جى قام يذكرن { بالله }
{ الله يجزاه خير }
ألي أتذكرهم زاوني فهد ولد خالتي
وخالي سعد خالي عبدالرحمن وكان معه ماجد أخوي وفهد ولد جيرانا
ومره من المرات طب علي ماجد أخوي وجلس عندي يوم
كان متهاوش مع المدرسين حتى المدير ماخلاه
جلس عندي يوم تقريباً
عاد جلست أنا تقريباً أسبوعين أسابيع في المستشفى
لأن أشعه الرنين خربانه
وكان معي في الغرفه أثنين ماتغيروا
واحد مصري جايه حادث
والثاني من محايل عسير فيه
جلطه >>>> من الدخان
المهم
بعد كذا حاولوا أخواني وعبدالمجيد أنهم ينقلوني لمستشفى ثاني
لأني جالس على الفاضي
مالقوا إلى
{ مستشفى الملك فيصل التخصصي }
يمين ويسار وآخيراً وافقوا > قصدي لقوا سرير
وبعدها رحت المستشفى مع عبدالمجيد بسيارته الفورد ووصلنا المستشفى . . .
--------------------------------------
المرحلة الخامسة :-
مرحلة دخولي التخصصي :
والله كانت شي يعني فرق بينه وبين الشميسي
فااااا أول مادخلت ودوني غرفه بلحالي انا
فرحت لأنها شي الغرفه
المهم زارني في ذاك اليوم محمد أخوي معه إبراهيم ولد عمي
{ الله يجزاهم خير }
من بكره يوم الثلاثاء نقلوني غرفة ثانية سارت الغرفة الأولى حقت ولاده ومصرفيني فيها أول ماجيت
بعدين
نقلوني للغرفة الجديدة
وكان فيها واحد بس
كان مخربها يطلع ويدخل على كيفه وبعدها صادقني من مرتين كلمني فيها بس .
جاني الكتور من بكره وقال شف عندك الربوع والخميس والجمعه ماعندك شي
فلذلك كان ودك تروح اليوم للبيت وتجي يوم الجمعه بالليل بكيفك
انا وافقت
قال بشرط لازم تجي بكرة بالليل الساعة تسع نبي تحليل دم بس
يوم جى بكره الي هو الاربعاء أخذوني عبدالله وعبدالمجيد من المستشفى ورحت لبيت أختي وجالست عندها يومين من بكرة الخميس رحت أنا وخالد أخوي للحلاق وحلقنا يوم جى بالليل خالد أخوي دق على خالي فواز لأن الدكتور قايلي لازم أجي علشان التحليل
المهم
رجعت يوم الجمعه بالليل للمستشفى
لقاني الدكتور وقالي بكره عندك إشعه
المهم
أخذت أشعه
وطلعت وشافوا الموجود الي فيها ولا عرفوه
والتحاليل مابينت شي .
كان يوم السبت ورجعت لغرفتي
وجاني فهد أخوي وسار مرافق عندي
لأن بكرة عندي شي أسمه {{ عملية }}
المهم جلست يوم جاني الدكتور بالليل وقالي من بعد الساعة 12 بالليل لاتاكل شي
قلت أبشرررر
في ذلك اليوم كان الجميع يدق علي من أبوي وأمي وأخواني وأخواتي
وغير كذا واحد من أخواني دق علي ووصاني
أن أقرى قرآن سورة البقرة
وسويت الي قالي
المهم جى اليوم الحاسم الي هو يوم الأحد يوم العملية
قمت من الساعة ( 6 ) الصبح جتني الممرضة
وقالت يالله قوووووم
قمت وتروشت ولبست لباس غرييييب
المهم
نمت على السرير وودوني الى الغرفة
{ غرفة العمليات }
كان يمشي معي فهد أخوي إليما وصلت غرفة الانتظار
وقالي أخوي لاتخاف تراه شي عادي لاتخاف
قلت ماعليك انا عندي عادي
مسوي نفسي قوي
وما كنت داري أن الدكتور قايلهم شي عني
وكان خايفين من شي وشو مدري
بس بعد العملية عرفته
إلي هو ( الدكتور قايلهم ولدكم هذا يمكن يسير له شي يمكن يفقد أحد حواسه لأن موقع العملية بين العين والأذن وهذا الي واضح من التحليل والأشعة )
وغير كذا كان يقول يمكن يجلس ولدكم بعد العملية تقريباً أربع إلى ست أيام في غيبوبه لأن نسبت نجاحها من 40 ألى 30 بالمية
لأنهم كانوا متوقعين {{ جلطة }}
المهم الوالد توكل على الله ووصى فهد أخوي يوقع الموافقه على العملية . . .
--------------------------------------------------------------------------يتبع،،،،،،،،
عدل سابقا من قبل في الأربعاء ديسمبر 12, 2007 8:24 am عدل 1 مرات